اسعار السلعالأخبارالاقتصادالانتاجالصادرات و الوارداتالمستثمرون و الشركاتمصر

30 خطوة تكشف خطط مصر لتكون مركز إقليمي لأشجار الزيتون وتنتهي بأكبر مصنع لإنتاج الزيوت في العالم

>> مشوار الـ100 مليون شجرة زيتون يبدأ بالتخطيط وينتهي بأكبر مشروع لإنتاج زيت الزيتون

تخطط مصر لكي تتحول لأكبر منتج لأشجار زيتون الزيت من خلال خطة التحول التدريجي من أصناف زيتون التخليل إلي التركيز علي أصناف الزيت، للحد من الإنفاق علي تكاليف الأعباء الصحية الناتجة عن الزيوت التقليدية وتعتمد خطة مصر علي 30 محورا منها:

  • تحويل مصر لتكون مركزاً إقليمياً لزراعة الزيتون وتصنيع منتجاته وتصديرها للقارة الأفريقية وللعالم بأكمله.
  • التوسع في زراعة أصناف الزيتون لأغراض إنتاج الزيت لتصل إلي 75 مليون شجرة
  • الحد من فاقد الإنتاج البالغ 10% سنويا.
  • زيادة إنتاج الزيتون إلي 1.5 مليون طن.
  • تحقيق التوازن بين زراعة زيتون الزيت وزيتون التخليل بنسبة 1: 4 (75% لأغراض الزيت و25% لأغراض التخليل).
  • المساهمة في تقليل الفجوة المحلية من إستهلاك الزيوت والبالغة 95% حاليا لتصل إلي 60%.
  • زراعة 65 مليون شجرة زيتون خلال 3 سنوات وفقا لأنظمة زراعة الأنسجة.
  • تدبير هذه الشتلات من القطاع الخاص والحكومي عن طريق طرح كراسة شروط لتوريد الشتلات.
  • التوجه نحو الزراعة عالية الكثافة.
  • الاعتماد على الأصناف المنتجة محلياً.
  • الحد من نظام الجمع اليدوي للزيتون سنوياً وتشكل هذه التكلفة حاليا 20 % من قيمة بيع المحصول ولها تأثير سلبي على جودة الزيت.
  • التوجه نحو الجمع الآلي يعطي جودة زيت عالية مع انخفاض التكاليف.
  • تقديم تسهيلات لإستيراد معدات الجني الآلي لمحصول الزيتون.
  • إنتاج أصناف من الزيتون لا يتجاوز معدل إستهلاكها من المياه 3 الأف متر مكعب، مع الإستفادة من مياه الصرف الزراعي المعالج في المشروع.
  • دعم وتنشيط زراعة الزيتون وتصنيع زيته بمختلف أراضى المشروعات الجيددة.
  • تهيئة مناخ جاذب ومشجع للاستثمار الزراعى، يأتى على رأسها تقديم العديد من التيسيرات للشباب ولصغار المزارعين ولجموع المستثمرين.
  • إستهداف التوسع فى زراعة شجر الزيتون وتصنيع زيت الزيتون فى مصر خلال السنوات الثلاثة المقبلة.
  • زراعة أفضل الأصناف من الزيتون ومضاعفة إنتاج محاصيلهم منه، بما يحقق لهم الربح والنفع، ويسهم فى تنفيذ مستهدفات الدولة من مضاعفة معدلات زراعته.
  • شجرة الزيتون تعتبر من أفضل الأشجار الواعدة للزراعة، وذلك لرخص سعر شتلات الزيتون وسهولة العناية به، وتحمله للظروف القاسية وقلة حساسيته للإصابة بالكثير من الأمراض مقارنةً بالعديد من المحاصيل الأخرى.
  • زراعته تجود بالأراضى الصحراوية التى يتميز مشروع المليون ونصف المليون فدان بها، خاصةً وأنه يتحمل ملوحة مياه تصل إلى 3800 جزء فى المليون، ويستطيع تحمُّل العطش حتى أسبوع دون التأثير على نموه وإنتاجه الاقتصادى.
  • تقديم كافة أنواع الدعم الفنى والإرشاد اللازمين لمزارعى الزيتون فى المشروعات القومية الجديدة، بالتعاون مع كافة الكيانات والمراكز البحثية المتخصصة فى مصر.
  • التيسير على صغار المزارعين والمستثمرين بالمشروعات الجديدة، ودعماً لهم نحو تمكينهم من مضاعفة إنتاجهم من محصول الزيتون والوصول به إلى أجود المواصفات العالمية.
  • جذب عدد من الاستثمارات التكاملية فى مجال إقامة المصانع والمعاصر اللازمة لتصنيع زيت الزيتون داخل نطاق أراضى الـ 1.5 مليون فدان.
  • أفضل مناطق زراعة الزيتون في مصر الواقعة بين خطى عرض 23 و28، والتى تعد أفضل منطقة لزراعة الزيتون طبقاً لتوصيات المجلس الدولى للزيتون.
  • جميع الدراسات العلمية لدرجات الحرارة على مدار 10 سنوات بمناطق أراضى الريف المصرى الجديد تؤكد أن هذه المناطق مؤهلة لزراعة الزيتون، طبقاً للمواصفات العالمية التى وضعها المجلس الدولى للزيتون.
  • شركات دولية تقدمت للإستثمار في مشروع الـ1.5 مليون فدان منها طلب من مستثمر قبرصى للحصول على مساحة 30 ألف فدان من أجل زراعة الزيتون وتصنيع زيته فى منطقة المُغرة.
  • طلبات أخرى مقدمة من شركات مصرية تتفاوض للحصول على مساحات 20 ألف فدان فى الطُور و30 ألف فى سيوة من أجل زراعة أصناف مميزة من الزيتون.
  • البدء في تشكيل تحالف من صغار المزارعين المتعاقدين على زراعة الزيتون فى خمس مزارع متجاورة بمنطقة غرب غرب المنيا، لتبادل الخبرات وتكثيف الإنتاج وتجويد شتلات الزيتون وفق المواصفات العالمية.
  • التعاقد مع إحدى الشركات المصرية التى قامت بتقنين أوضاعها مؤخراً فى المُغرة على مساحة  1500 فدان جديدة لزراعة أشجار الزيتون بهدف التصدير مع تخصيص جزء منه للبيع فى السوق المحلية.
  • إقامة أكبر مصانع لعصر الزيتون لإنتاج زيت الزيتون ملحق به أكبر مصنع لتعبئة زيت الزيتون في العالم.

 

 

اجري توداي على اخبار جوجل

 

زر الذهاب إلى الأعلى