ادوية ولقاحاتالأخبارالاقتصادالانتاجالصحة و البيئةامراضبحوث ومنظماتحوارات و مقالاتصحةمصر

د إسلام زكريا يكتب: الأمراض الوبائيه ونقص الغذاء فى الأراضي المستصلحة الجديدة

باحث أول مركز البحوث الزراعيه- معهد بحوث صحه الحيوان

المناطق المفتوحه و المستصلحه حديثا هى المناطق ذات الحيز العمرانى المنخفض  و الهدف منها توسيع الرقعه الزراعيه و زياده الإنتاج الحيوانى.

مزايا المناطق المفتوحه و المستصلحه حديثا لمشاريع الإنتاج الحيوانى، هي أنها مناطق حديثه غير متوطنه بالأمراض، كما أنها تتميز  بوجود مساحات شاسعه لزراعه المحاصيل المناسبه للأعلاف الحيوانيه

أما عيوب المناطق المفتوحه و المستصلحه حديثا لمشاريع الانتاج الحيوانى فتشمل سرعه الرياح تساهم فى سرعه انتشار الامراض مع عدم وجود مصدات رياح سواء أبنيه او أشجار وبالتالى يكون الحيوان فى تعرض مباشر للعوامل المناخيه و البيئيه المباشره، و نقص بعض المغذيات و الأملاح الموجوده فى التربه والمياه

ننتقل إلي دور مركز البحوث الزراعيه فى المناطق المفتوحة و المستصلحة حديثا، ويعد الشريك الاساسى فى المجتمع المدنى لتنميه الثروه الزراعيه و الحيوانيه .

ننتقل للحديث عن بعض الأمراض الوبائيه و علاجها و طرق الوقايه منها، ومنها نبدأ بتعريف الأمراض الوبائيه:

وهي هى الأمراض المعديه التى تسببها الميكروبات المختلفه من الفيروسات و البكتريا وخلافه وهى أمراض سريعه الانتشار بين القطعان الحيوانيه

مرض الحمى القلاعيه: ((FMD يسمى (الظلف والفم) (الفم والقدم) (حمى الفم و القدم)

وهو مرض فيروسي سريع الانتشار، المرض يصيب الحيوانات ذات الظلف المشقوق مثل الأبقار و الجامس والأغنام والماعز والخنازير

وهناك نحو سبع سلالات مختلفة مناعياً من الفيروس المسبب للمرض، وكل سلالة تصيب فصيلة أو عدة فصائل مختلفة من الحيوانات ، وتختلف شدة أعراض المرض تبعاً لنوع السلالة الفيروسية المسببة له.

مصدر العدوى  في الحيوانات المريضة حيث يوجد الفيروس في اللعاب واللبن والبول والبراز

 

ينتقل الفيروس بواسطة  العلف  و المياه الملوثه بالفيروس، و الاستنشاق ينتقل الفيروس على نطاق واسع قد يبلغ 60 ميل فى الهواء ، و من خلال العين بالملامسة،  الأحذية وإطارات السيارات، وانتقال الحيوانات المصابه من مكان لاخر فى الاسواق و التجمعات الحيوانيه.

الأعراض المرضية تشمل:

– ارتفاع درجة حرارة الحيوان المصاب فترة تتراوح بين 24 و 36 ساعة.
-الفيروس يكون فقاعة مائية أولية خلال 24 إلى 48 ساعة

– سيلان اللعاب بشدة من فم الحيوانات المصابة ليصل إلى الأرض على هيئة خطوط طويلة.و تنتشر الفقاعات في الفم والبلعوم واللثة و تجويف الفم.

-وعادة ما تنفجر وتترك قرحاً مؤلمة ملتهبة، لدرجة أنها تمنع الحيوان من تناول العلائق، و تسبب فقد الشهية.

كما تظهر الفقاعات نفسها على الأقدام، التي تتقرح وتلتهب فتظهر الحويصلات بين الأظلاف مما يسبب للحيوانات المصابة بهذا المرض صعوبة في المشي والحركة وتسبب  عرج بالأرجل

  • الارتعاش.
  • انخفاض ملحوظ في إنتاج الحليب
  • حويصلات قلاعية على الشفة.
  • حويصلات قلاعية على حلمات الضرع.
  • حويصلات على الغشاء المخاطي للسان.

المناعه:-  لا يكتسب الحيوان بعد الإصابة بمرض الحمى القلاعية لأول مرة مناعة تستمر مدى الحياة ولكنه يكتسب مناعة لمدة حوالي سنة وضد نفس العترة التي أصيب بها.

– العلاج يتم من خلال الحقن بخافضات الحرارة، والمضادات الحيويه المناسبه، والحقن بمضادات الالتهاب، وغسل الفم بمحلول الشبه 1%، وغسل جروح الاقدام بكبريتات النحاس واعطاء عليقه سهله للحيوان.

الوقايه من المرض:

  • تحصين جميع الحيوانات (ابقار- جاموس- اغنام -ماعز) بالتحصينات الدوريه المناسبه كل 4 اشهر لماشيه اللبن وكل 6 اشهر لماشيه التسمين
  • تجميع عينات سيرم من الحيوانات قبل وبعد التحصين للاطمئنان على المستوى المناعى

مرض الجلد العقدى (LUMPY SKIN DISEASES)

مرض يصيب الأبقار التى تعد العائل الطبيعي للمرض ولا يصيب الأغنام والماعز

  • المسبب:-

فيروس ينتمي لعائلة الجدري وهو فيروس متقارب مع فيروسات جدري الأغنام والماعز، ويتميز بظهور عقد جلدية علي كامل الجسم مع تورم الغدد الليمفاوية السطحية ، دورة المرض الطويلة تسبب إهدار متصاعد لحالة الحيوانات المصابة مثل الهزال وانخفاض إنتاج اللبن وكذلك العقم والإجهاض كما يسبب تلف الجلود، وبذلك هو مرض اقتصادى مهم

  • انتقال المرض : من الحيوان المصاب لآخر عن طريق الحشرات الناقله
  • أعراض المرض

الحالات الشديدة تبدأ بارتفاع في درجة الحرارة وتكون مصحوبة أحيانا بالآتي :

  • دموع في العينين
  • إفرازات من الأنف
  • زيادة إفرازات اللعاب

يحدث الطفح الجلدي عند أعلي درجة حرارة يصل اليها جسم الحيوان وغالباً بعد اسبوع تظهر فجأة عقد جلدية عديدة تظهر علي جسم الحيوان المصاب.

– في بعض الحالات تكون الضراوة شديدة حيث تظهر آفات للمرض في التجويف الأنفي مسببة إنسداد المجاري التنفسية، ويؤدي ذلك الي ضيق وحشرجة في التنفس،  كما توجد الآفات أيضاً في التجويف الفمي وهذه تتحول الي تقرحات بمنطقة ملتهبة. – أحياناً تظهر العقد في ملتحمة العين مسببة الدموع الغزيرة وقد تؤدي الي عتامة القرنية والإصابة بالعمي.

– في معظم الحالات المصابة تتحول العقد الي عقد جامدة أو لينة وهذه تتكرر وتنسلخ ثم يلتئم مكانها تاركاً ندبة واضحة علي سطح الجلد.

– من الظواهر الثابتة المميزة للمرض هي تورم الغدد الليمفاوية السطحية،  ظهور أورام أوديمية بمنطقة أسفل البطن،  أحياناً تحدث عدوي ثانوية تسبب تقيج وإنسلاخ الأجزاء المتورمة.

العلاج

يجب أن يكون الحيوان المصاب تحت الرعاية الطبية،  لتجنب العدوي الثانوية تستخدم المضادات الحيوية في العلاج

-خافضات حراره

-مضادات التهاب و مضادات للحساسيه

-تطهير الجروج الناشئه عن مكان الاصابه

الوقاية

التحصين يستعمل لهذا المرض لقاح فيروس جدري الأغنام المستضعف لحماية الحيوانات من الإصابة بالمرض وذلك بالتحصين عند عمر 8-10 أسابيع ويعاد التحصين بعد سنة إذا كانت الأمهات غير محصنة وعند 5-6 شهور للأمهات المحصنة ويعاد التحصين سنوياً في أدمة الجلد في باطن الذيل.

مرض التسمم الدموي

( مرض التسمم الدموي النزفي . مرض الطاعون البكتيري . مرض حمى السفر ، او حمى النقل)

  • مسبب المرض:- يسبب المرض جرثومة  تسمى(الباستوريلا ملتوسيدا)   وهي جرثومة بشكل عصيات .وهي تعيش بشكل طبيعي في المجاري التنفسية والحلق بدون أن تحدث المرض ، وتكون الإصابة غالباً مميتة في الحملان والجديان .
  • انتقال المرض
    –     الحيوانات المصابة بالمرض هي البؤرة الأساسية لانتشاره. ومن الممكن أن ينتقل عن

طريق الإفرازات والسيلانات الأنفية وكذلك مع الدم النازف من جروح الحيوانات المصابة

  • الأجنة والأغشية الجينية عند الإجهاض .
  • عن طريق الهواء الملوث بالميكروب الناتج من الرذاذ الذي يخرج عند سعال الحيوان المصاب .
  • ينتقل المرض أيضا عن طريق تناول الغذاء والشراب الملوث بجرثومة المرض.

اذا كان الميكروب يعيش بشكل طبيعي في الحيوان ، فما هي العوامل التي تساعد على ظهوره ؟

عندما تنخفض مقاومة االحيوانات لأي سبب من الأسباب مثلا الجوع الشديد . التعب والإجهاد الشديدين. أو التغير المفاجئ في حالة الطقس ….الخ) فإن المكروب نفسه يتحول وينقلب من الطور الغير مرضي إلى الطور المرضي ( Pathogenic ) عندئذ يسبب المرض للحيوان .

  • الأعراض:-

للمرض نوعان ولكل نوع منهما أعراضه المميزة ، وهي كما يلي :

النوع الأول : (الصوره المرضيه الاولى): التسمم الدموي الحاد وهي الباستوريللا ملتوسيدا

  • سيلان اللعاب بشكل رغوي وافرازات الانف  بشكل غزير
  • ارتفاع حرارة الجسم بشكل مفاجئ وفقدان الشهية للأكل .
  • تورم وتوذم الغدد اللمفاوية بمنطقة الحلق ، والبلعوم وأمام لوح الكتف. وأسفل الرقبة . ومقدمة الصدر. مع انتفاخ وتوذم تحت الجلد في تلك المناطق . ويكون الانتفاخ مؤلما عند اللمس.
  • نقط نزفية و إحتقان في الأغشية المخاطية . والأغشية المصلية بشكل عام.
  • قد يلاحظ الإسهال وأحيانا يكون الإسهال مدمما.
  • يحدث الإجهاض أحيانا .

(الصوره المرضيه الثانيه) : النوع الثاني:-
ويسمى الباستيريللا الرئوية أو الطاعون البكتيري للحيوانات . وتكون فيه الأعراض كما يلي
–     توقف الاجترار وارتفاع درجة حرارة جسم الحيوان .

  • خمول مع سعال أو صعوبة في التنفس . ويكون الشهيق عميقا
  • سيلان أنفي ودمع من العينين . وسيلان لعابي من الفم .
  • قد يلاحظ الإسهال وأحيانا يكون الإسهال مدمما .

سير المرض في الحيوان:-
– قد يحدث الموت فجأة دون ظهور أعراض إذا كان المرض بشكل فوق الحاد.
– قد يحدث الموت فجأة خلال ( 2 – 5 ) يوما إذا كان المرض بالشكل الحاد

عند تشريح الحيوان

  • وجود إرتشاحات ( سائل مصلي جيلاتيني ) تحت الجلد في مناطق الورم

( البلعوم – الرقبة – الصدر . …….الخ ( .
– التهاب ونقط نزفية في المعدة والأمعاء .

–   الرئة ذات لون أحمر غامق او رمادي ،  قاسية ومتضخمة ومحتقنة مع طبقة صفراء تغطي الرئة (ويبدو شكلها شبيهاً بالكبد)

التسمم المعوى:-

يعتبر مرض التسمم المعوى من الأمراض البكتيرية الهامة التي تصيب الماشية والأغنام والماعز والخيول وأنواع أخري من الحيوانات الثديية, وتؤدي الإصابة بالمرض إلي حدوث خسائر اقتصادية كبيرة. وعادة ما يأخذ المرض الصورة الحادة أو فوق الحادة

المسبب المرضي :

بكتيريا (Clostridium perfringens) وهي نوع من البكتيريا اللاهوائية

يوجد هناك خمسة أنواع أو أنماط مصلية هي الأنواع (أ, ب ,ج ,د ,هـ) (A,B,C,D,E).  يقوم هذا النوع من البكتريا بإفراز أنواع خطيرة من السموم البكتيرية التي تلعب الدور الرئيسي في حدوث مرض التسمم المعوي.

(Type A)

المسبب الأكثر شيوعاً للتسمم المعوي في الكثير من أنواع الحيوانات وبالأخص في الأبقار والأغنام والماعز وصغار الخيول, هذا بالإضافة إلى حالات التسمم المعوي التي يمكن أن تحدث في الإنسان.

العوامل المهيئة لحدوث المرض:

تتفاوت حالات الإصابة بالمرض حسب أعمار الحيوانات والحالة الصحية والمناعية للحيوانات. وقد تم تسجيل الإصابة مع حدوث نسبة عالية من النفوق في الحيوانات الصغيرة العمر التي لا تتمتع بمناعة كافية تقيها من الإصابة بالمرض. ومن العوامل المهيئة لحدوث التسمم المعوي وجود الأمراض المصاحبة أو ضعف المناعة الطبيعية أو الإصابة بالطفيليات المعوية مثل الديدان والكوكسيديا وتعتبر العوامل الغذائية من أهم العوامل المهيئة التي تمهد لحدوث مرض التسمم المعوي في الحملان والتى تشمل تغذية الحملان علي كميات كبيرة من الأعلاف المركزة, والتغذية غير المنتظمة, وعدم توفر مساحة كافية للتغذية, ودفع الحيوان لالتهام الغذاء وابتلاعه بسرعة, أو قيام الحملان بالتهام كميات كبيرة من الحليب دفعة واحدة وغالباً ما يحدث المرض في المراحل المبكرة للتغذية بالإضافة إلي تعرض الحملان لعوامل الإجهاد المختلفة.

الأعراض:-
– تعتبر الصورة فوق الحادة للمرض من أكثر صور المرض شيوعاً وبخاصة في الحيواناتِ الصغيرة، تتميز الصورة فوق الحادة بحدوث الموت المفاجئ الذي يحدث في خلال 12 ساعة بعد ظهور الإعراض الأولى للمرضِ

– يحدث ارتفاع في درجة الحرارة تتراوح بين 40.5-41 °م مع حدوث إسهال مائي شديد وقد يكون مدمم, ونفوق الحيوان خلال فترة 12-24 ساعة من ظهور العلامات.

– يحدث فقد في الشهية ويتوقف الحيوان عن تناول الغذاء ويميل إلى الرقاد على الأرض.

– حدوث آلام حادة في البطن التي يمكن الاستدلال عليها من خلال قيام الحيوان بالرفس بالقدمين عند منطقة البطن وكثرة الجلوس والوقوف ثم الرقاد نهائيا على الأرض.

– نزول اللعاب من الفم ودموع من العينين. وتكون هناك صعوبة في التنفس, حيث يكون التنفس سريعاً متتابعاً قبل نفوق الحيوان

عــلاج المرض:-
–     مجموعة البنسلين وبخاصة البنسلين (ج) والكلندامايسين (Clindamycin) والتتراسيلكين.

  • ومن الضروري استخدام مضادات الالتهاب للتخفيف من حدة الالتهابات التي تحدث نتيجة الإصابة ومن أهمها الديكساميثازون (Dexamethasone) والفنيل
  • لقاحات الأمراض البكتيريه تنتج من معهد الأمصال و اللقاحات بالعباسيه

نبذه عن الامراض الناتجه عن نقص الغذاء

مرض نقص الفسفور

يصيب اناث الجاموس والابقار ولكنه يصيب اناث الجاموس اكتر.

يظهر نقص الفوسفور في 3 صور وهي:

(1) الصوره تحت الاكلينيكيه subclinicalhypophosphateamiaوتتميز بالآتي:

-انحراف شهيه الحيوان وميله الي العلائق الجافه واكل اوراق البرسيم دون السيقان.

2–لون البول طبيعي مع وجود رغاوي اثناء التبول.

3-نقص في اللبن.

4-نقص في حركه الكرش 2 حركه كل دقيقتين.

5-درجه الحراره طبيعيه وكذلك النبض والتنفس.

العلاج :

ثنائي فوسفات صوديوم 150 جرام عن طريق الفم يوميا.

تونوفوسفان 25 سم عضل يوميا لمده يومين.

هذه صوره بسيطه من اشكال المرض وتشفي في خلال 3 ايام.

(2) الصوره الاكلينيكيه clinical hypophosphateamia:

الاعراض:

1- بول مدمم بينزل فجاءه.

2- لون البول ما بين الاحمر الي البني الغامق.

3- قله الاكل واحيانا بيمنع الاكل خالص ودي بتكون أكثر الحالات سؤاً.

4- قله في ادرار اللبن.

5- ضيق في عضله الشرج وتحزق اثناء التبرز وقد يصحبه اسهال.

6- الاغشيه بتكون باهته او صفراء ICTRIC في الحالات الشديده.

7- ظهور اعراض الانيميا والاعياء الشديد علي الحيوان.

8- تقلة حركت الكرش مع زياده في كل من التنفس والنبض.

العلاج:

1-لابد من معرفه خطوره الموقف لان الحيوان يكون فى حاله فقد سريع للدم

2- لابد من التدخل السريع واعطاء الحيوان العلاج المناسب بالجرعات المناسبه والعلاج كالاتي:

منع اكل البرسيم نهائي مع اعطاء الحيوان رده مضاف اليها ثنائي فوسفات الصوديوم يعني 2كيلو رده عليها 3 معالق كبار ثنائي ولو الحيوان رفض ياكل ممكن نعطيه الثنائي عن طريق الفم.

3-تونوفوسفان 25سم وريد ولو الحاله شديده نعطى زجاجه كامله يوميا لحد البول مايغير.

4-كافوزال 40 سم عضل يوميا.

5-مالتي فيتامين 35 سم عضل يوميا او انتوبلكس 20 سم يوم بعد يوم لتجديد الدم.

6-محاليل ملح وجلوكوز 25% .

(3) الصوره المزمنه chronic hypophosphateamiaواعراضها كالتالي:

1-هزال ووجود رغاوي بالفم اثناء الاجترار.

2-قد يوجد تقوص في الظهر.

3- الحيوان ينام وينهض بصعوبه.

4-حراره طبيعيه مع نقص حركه الكرش ونقص في اللبن.

الأمان الحيوى

هو اتباع طرق بسيطه للوقايه من الامراض و الحد من انتشارها

– عزل الحالات المصابة في مكان بعيد ومنع اختلاطها مع الحيوانات القابلة للعدوى

-عدم انتقال الأفراد المكلفين برعايه الحيوانات المريضه إلى حظائر الحيوانات السليمة.

  • قطع الأرضيات الترابية والتخلص الصحي من علائق ومخلفات الحيوانات المصابة بالتطهير والحرق والدفن.
  • التخلص الصحى من النافق

– عدم إدخال حيوانات جديدة في موقع سبق تعرضه للعدوى إلا بعد إخلائه وتنظيفه وتطهيره وعند دخول الحيوانات الجديده يراعى دخولها بشكل تدريجى.

-تقليل التعرض للمواد الملوثة مثل الثياب والأحذية والأدوات.إزالة المواد العضوية.

-استخدام الأحذية ذات الاستخدام لمرة واحدة ، وتطهير الأحذية.

– استخدام بعض المطهرات الجيده لغسل الايدى بعد التعامل مع الحيوانات المصابه

 

اجري توداي على اخبار جوجل

 

زر الذهاب إلى الأعلى