اخبار لايتالأخبارالانتاجالصحة و البيئةالمحميات الطبيعيةالوطن العربىمتفرقات

مستشفي “أبوظبي للصقور”…رعاية بيطرية ورفاهية لأسرع طائر في العالم

يقدم ” مستشفى أبوظبي للصقور” خدماته لملاك ومربي الصقور في دولة الإمارات العربية المتحدة ومنطقة دول الخليج العربي؛ ما يجعل منه أكبر صرح طبي لعلاج ورعاية هذه الطيور في العالم.

وتنشر “أجري توداي”، بعض المعلومات عن عالم الصقور في الامارات والخدمات التي تقدمها المستشفى لرعاية الصقور وهي:

  • نظرا لسرعة الصقور التي قد تتجاوز 300 كيلومتر في الساعة، فإن الصقور يمكن أن تصاب بجروح خطيرة عند اصطدامها بالفرائس أو إذا أخطأت التقدير عند الهبوط أو في حال تناولت طعاما ملوثا.
  • يعد مستشفى أبوظبي للصقور هو المركز الرئيس على مستوى العالم لطب وأبحاث وتدريب الصقور.
  • أسعار المستشفى مدعمة تسهل على كل الناس من مختلف مستويات الدخل الاستعانة بخدمات رعاية الصقور.
  • ابتداء من إجراء عملية بسيطة في المنقار وصولا إلى التنظير الكامل لأعضاء جسم الصقر من الداخل من الخدمات التي تقدمها المستشفى
  • نظرا لسرعة الصقور التي قد تتجاوز 300 كيلومتر في الساعة، فإن الصقور يمكن أن تصاب بجروح خطيرة عند اصطدامها بالفرائس أو إذا أخطأت التقدير عند الهبوط أو في حال تناولت طعاما ملوثا.
  • يعد مستشفى أبوظبي للصقور هو المركز الرئيس على مستوى العالم لطب وأبحاث وتدريب الصقور.
  •   أسعار المستشفى مدعمة تسهل على كل الناس من مختلف مستويات الدخل الاستعانة بخدمات رعاية الصقور.
  • بعض الأحيان عندما يتعرض صقر لحادث خلال الليل، يجلس أصحابه هناك لساعات ولكن مع خدمات المستشفى هناك خدمات عاجلة لرعاية الصقور علي مدار الساعة.
  • الصقور بالنسبة لأهل الامارات أكثر من مجرد طائر أليف، وتربيتها ليست مجرد رياضة. فتربية الصقور المخصصة للصيد -والباهظة الثمن والمحبوبة بشدة لدى أهل المنطقة- جزء مهم من التراث الثقافي الصحراوي في دولة الإمارات العربية المتحدة .
  • “استخدم البدو الصقور للصيد.. لذلك كان الصقر عنصرا أساسيا من العناصر المساعدة على بقاء الأسرة البدوية”. وتبقي الصقور دوما مثل الأطفال داخل الأسرة، وهذا ما يزال قائما حتى اليوم”.
  • تدريب الصقور في الوقت الحاضر هو أحد الفرص القليلة جدا أمام البدو السابقين لمعاودة الاتصال بماضيهم”. وتعد الصقور من الأنواع المهددة بالانقراض،
  • لا تسمح قوانين دولة الإمارات إلا بتربية الصقور المتكاثرة في الأسر. وتحظر الإمارات أيضا الصيد خارج عدد قليل من المحميات الخاصة، ولذلك يدرب الملاك صقورهم باستخدام اللحوم ثم ينقلوها إلى بلدان أخرى، منها باكستان والمغرب ودول بمنطقة آسيا الوسطى، خلال الشهور الباردة.

اجري توداي على اخبار جوجل

 

زر الذهاب إلى الأعلى