الأخبارالاقتصادالانتاجالمستثمرون و الشركاتبحوث ومنظماتمصر

أول تحليل لشخصية وزير الزراعة في إدارة أخطر الملفات (تفاصيل)

كيف يفكر وزير الزراعة؟

رصد محللون عددا من التحليلات لشخصية  ” السيد القصير” وزير الزراعة تكشف عن كيفية تعامله مع الملف الزراعي والتي تشمل عددا من التحليلات:

  • معايير جديدة لإختيار القيادات تربط بين الرؤية والإدارة والتعامل والفكر الاقتصادي.
  • كفاءة إدارة منظومة البحوث وعلاقتها بالجانب التطبيقي وهيكلة الباحث الموظف لتطوير أداء البحوث العلمية.
  • ربط البحث العلمي بتحديات القطاع الزراعي والتوجه نحو البحوث المفيدة لتطوير القطاع الزراعي.
  • المراجعة الدورية للباحثين للتأكد من إنتاجهم البحثي وليس شغل الدرجات البحثية بدون رؤية علمية.
  • إدارة أصول البحوث العلمية بما ينعكس علي القيمة الاقتصادية لكل بحث علمي.
  • ضرورة إجابة البحوث علي أحد أهم الأسئلة وهي: ماذا قدم البحث من قيمة إقتصادية لتطوير القطاع الزراعي.
  • التحول الرقمي لجميع الباحثين وربطها بتقنيات حماية للعمل البحثي والنشر العلمي.
  • تأهيل الباحثين للقيام بمهام باحث سوبر للأفكار التي تحتاج إلي تمويل وتعكس قيمة إقتصادية للعلم.
  • نظام رقابي يضمن تميز البحوث من ناحية الإبداع العلمي والإبتكار.
  • الفصل بين العمل التنفيذي والعمل البحثي.
  • تحديد مهام الباحثين ومهام باقي العملية المرتبطة بالزراعة من مهندسين وبيطريين.
  • الشفافية في إدارة ملفات تطوير البحوث والإرشاد.
  • تحديد مهام واضحة لوزارة الزراعة ودور كل جهة تابعة وإلغاء التداخل مع التنسيق بين مختلف هذه الجهات.
  • نظام واحد لإدارة العمل الزراعي بما ينعكس علي كفاءة العمل للحد من الفساد الإداري.
  • تفكيك منظومة الشللية في مختلف الجهات بتقارير موثقة تكشف ضعف هذه المجموعات.
  • التخطيط لإدارة العمل الزراعي يرتبط بقرارات تصويب الأوضاع الخاطئة في إدارة القطاع الحيوي.
  • تطوير منظومة التعاونيات والاستعانة بتجارب الدول المتقدمة لإعادة تأهيلها بما ينعكس علي رفع الأداء والمساهمة في حل مشاكل التسويق وجودة الإنتاج ومواجهة تحديات الزراعة.
  • منظومة إليكترونية ومعامل متنقلة وصوامع تخزين وثلاجات حفظ تمولها التعاونيات بإشراف رقابي يمكنها من خدمة المزارعين والمربين والمنتجين.
  • إدارة إقتصادية لأصول غير مستغلة بالقاهرة والمحافظات من خلال حصر هذه الأصول وتكليف جهة للإشراف علي هذه الأصول لخدمة الاقتصاد الوطني أو رفع كفاءة إستغلالها لصالح اقتصاد الدولة المصرية.
  • تحديد دور وزارة الزراعة في إضافة قيمة للعمل الزراعي من خلال البحوث والإرشاد لمجموعات عمل تفكر خارج الصندوق.
  • إستبعاد الشخصيات البيروقراطية المعقدة والبحث عن حلول واقعية دون تخويف أو ترهيب من المعوقات الفانونية الناتجة لفترات تسببت في إنهيار القطاع الزراعي.

اجري توداي على اخبار جوجل

 

زر الذهاب إلى الأعلى