الأخبارالصحة و البيئةالمحميات الطبيعية

مخاطر صيد الحيوانات البرية… قصص وحكايات

 

ازدهر الصيد الترفيهي للحيوانات ابتغاء قرونها أو أنيابها أو جلودها أو أجسادها المحنطة ليصير صناعة تدر مليارات الدولارات، تحركها الرغبة في الربح وتشرف عليها في بعض الأحوال حكومات فاسدة. تسمح كثير من بلدان إفريقيا جنوب الصحراء بالصيد الترفيهي للحيوانات من أجل التذكارات. وتتفاوت درجات شفافية الصيد ومراقبته، إذ تُحدد حصص سنوية تعكس وضع الأنواع مع استثناء الحيوانات الأكثر عرضة للخطر؛ ومن ذلك مثلا، أن جنوب إفريقيا حرّمت صيد الفهود، فيما منعت كينيا الصيد الترفيهي للحيوانات من أجل التذكارات نهائياً منذ عام 1977، فيما فرضت بوتسوانا -الغنية نسبيا بحياتها البرية- حظراً مؤقتاً في مناطق خاضعة لمراقبة الحكومة، دخل حيز التنفيذ عام 2014.

وسؤال تطرحه “أجري توداي”…هل يمكن للصيد الترفيهي “المشروط بضوابط أخلاقية وبيئية”  أن يحمي الحيوانات من الانقراض في براري إفريقيا؟
وهل ستساهم هذه الهواية في توفير مصدر دخل للمجتمعات الفقيرة في تلك المناطق؟

دعونا ننتظر الردود والتعليقات

اجري توداي على اخبار جوجل

 

زر الذهاب إلى الأعلى