الأخبارالاقتصادالانتاجبحوث ومنظماتمصرنقابات زراعية

ابوصدام:عيد الفلاح ما بين عصر الاصلاح الزراعي وانجازات الرئيس السيسي

“نقابة الفلاحين”: النهارده عيد
(عيد الفلاح) السابع والستين

قال الحاج حسين عبدالرحمن ابوصدام نقيب الفلاحين ان النهارده عيد ( نعم النهارده عيد الفلاح) السابع والستين النهارده عيد البسطاء المنتجين
. لافتا انه في مثل هذا اليوم صدر قانون الاصلاح الزراعي في9/9 عام 1952 والذي اعتبر فيما بعد عيدا للفلاحين وبعد 67 عام اطلق
الرئيس عبدالفتاح السيسي اشارة البدء للنهوض بالقطاع الزراعي وأعطي التوجيهات لتحسين احوال المزارعين فجائت توجيهات وقرارات الرئيس عبدالفتاح السيسي لتصلح ما افسده الدهر وما اهمله المسؤولين خلال السنوات السابقه
فبعد تعرض الاراضي الزراعيه للتعدي والتقلص اتي مشروع استصلاح المليون ونصف المليون فدان تعويضا لهذا التقلص وبداية ثورة علي الصحراء لتحويلها الي ارض خضراء

واضاف ابوصدام ان القياده السياسيه اهتمت بهذا القطاع اهتمام منقطع النظير فكان مشروع انشاء100 الف صوبه زراعيه اضخم مشروع زراعي من هذا النوع بالشرق الأوسط ليوفر المنتجات الزراعيه للمواطنين طوال العام ويضيف عائد اقتصادي كبير للقطاع الزراعي ويغير طرق الزراعه القديمه لنواكب التطور الزراعي الحديث.
وللتخفيف علي الفلاحين أمر الرئيس بتاجيل تحصيل ضريبة الاطيان الزراعيه لمدة ثلاث سنوات كما جاء المشروع الكبير لانشاء الصوامع ليقلل الفاقد ويحمي الغلال من العوامل الجويه ويحمي المواطنين من سوء التخزين حيث كانت تتعرص الغلال في الشون القديمه للفطريات والقوارض والاتربه والعوامل الجويه
مما كان يعرض صحة المواطنين لخطر الاصابه بالامراض

واشار عبدالرحمن ان البدء في انشاء صندوق تكافل زراعي يحمي الفلاحين من الكوارث الطبيعية ويعوضهم في حالة الخسارة اكبر دليل علي ان الفلاح يتربع في قلب القياده السياسيه
تلا ذلك الاهتمام بكل مستلزمات الانتاج الزراعي
من تقاوي واسمده ومبيدات والات زراعيه حديثه فكان الاهتمام بمركز البحوث الزراعيه وانشاء قناطر اسيوط الجديده واقامة مجمع العين السخنه لانتاج الاسمده وتطوير مجمع موبكو للاسمده وتعديل التشريعات الزراعيه لتواكب التغيرات الزراعيه الجديده

اجري توداي على اخبار جوجل

 

زر الذهاب إلى الأعلى