الأخبارالاقتصاد

ماذا تعرف عن زراعة النخيل وإنتاج التمور في مصر بعد زيادة الصادرات؟

حققت الدولة المصرية نموًا في معدلات إنتاج التمور خلال العام 2021، بعد أن نجحت في زراعة مليون و300 ألف نخلة من أصل مليوني ونصف المليون نخلة جديدة خلال السنوات السبع الماضية.

وتنشر «أجري توداي» عددا من المعلومات حول إنتاج وصادرات مصر من التمور وهي:

  • بلغ إنتاج مصر من التمور 1.7 مليون طن يمثل 18% من حجم الإنتاج العالمي للتمور.
  • الإنتاج العالمي من التمور يقدر بـ9 ملايين طن، لتحتل مصر المرتبة الأولى عالميًا وعربيًا في إنتاج التمور.
  • بلغ عدد الدول المستوردة للتمور المصرية فى عام 2021 حوالي 59 دولة.
  • بلغت صادرات التمور المصرية 52 مليون دولار في عام 2021، محققة نسبة نمو قدرها 21% بالمقارنة بصادرات عام 2020 البالغة 43 مليون دولار، بحسب بيانات المجلس التصديري للصناعات الغذائية.
  • احتلت دولة إندونيسيا قائمة أكبر الدول المستوردة للتمور المصرية في عام 2021 بقيمة 25 مليون دولار تمثل 47% من إجمالى الصادرات.
  • تأتي المغرب في المرتبة الثانية في واردات التمور من مصر بقيمة 20 مليون دولار تمثل 38% من إجمالي الصادرات.
  • تحتل ماليزيا المرتبة الثالثة في واردات التمور من مصر بقيمة 3 ملايين دولار تمثل 5% من إجمالي الصادرات.
  • رغم إنتاج مصر العظيم من التمور، إلا أن نسبة التصدير منخفضة، مقارنة بحجم الإنتاج البالغ 1.7 مليون طن.
  • نجحت مصر في زراعة مليون و300 ألف نخلة من أصل مليوني ونصف المليون نخلة جديدة خلال السنوات السبع الماضية.
  • وضعت مصر خطة لبذل المزيد من الجهود للوصول بصادرات التمور إلى مستويات تكون متناسبة مع الإنتاج الكبير.
  • زيادة نسبة الصادرات من التمور، يحتاج إلى إرشاد المزارعين بنوعية التمور التي يجرى زراعتها ومدى توافقها مع المنطقة المنزرعة، خاصة أن هناك مناطق تكون غير صالحة لزراعة التمور.
  • ضرورة التوسع في برامج إرشاد المزارعين على استخدام الأساليب الحديثة في زراعة النخيل خاصة ان مصر تستهدف الوصول بنسب تصدير ننافس بها العالم.
  • التمور يمكنها أن تساهم بنسبة كبيرة في الصادرات المصرية، في حالة الالتزام بزراعة الأصناف المطلوبة تسويقيًا، فهذا الإنتاج العظيم من التمور يساهم في خفض أسعار المنتج المحلي بالنسبة للمواطن المصري.

اجري توداي على اخبار جوجل

 

زر الذهاب إلى الأعلى