الأخبارالاقتصادالانتاجالحجر الزراعى و البيطرىالصادرات و الوارداتالصحة و البيئةبحوث ومنظماتمصر

كيف يفكر الدكتور حسين منصور في دور هيئة سلامة الغذاء؟ (26 دورا)

بعد أن وقع الدكتور حسين منصور رئيس هيئة سلامة الغذاء بروتوكول تعاون مشترك مع جمعية “هيا” لتنمية وتصدير الحاصلات البستانية، بدأت ملامح دور الهيئة في الوضوح في علاقتها بالصادرات الزراعية وما يتم طرحه في الأسواق المحلية من منتجات هذه الحاصلات.

وتنشر “أجري توداي”، ملامح هذه الرؤية وفقا لدور هيئة سلامة الغذاء وهي:

  • تحقيق أعلى معايير السلامة والصحة، والمساهمة في تنمية صادرات مصر من الحاصلات الزراعية الي الأسواق العالمية.
  • التنسيق بين الطرفين بهدف تحقيق الأهداف المشتركة وتبادل الخبرات بين الطرفين كل في مجال تخصصه وخاصة في مجال التدريب علي معايير سلامة الغذاء.
  • العمل على ترسيخ مكانة مصر عالمياً بما يعود بالفائدة الكبرى على الاقتصاد القومي.
  • التعاون والتنسيق مع الجمعيات الأهلية المعنية بالنهوض بالمحاصيل في مجالات دعم نشر ثقافة سلامة الغذاء وتنفيذ برامج تدريبية خاصة بسلامة الغذاء بما يساهم في تحقيق الاهداف الاقتصادية والاجتماعية المنشودة.
  • تمكين الرقابة الحكومية علي قطاع إنتاج المحاصيل البستانية وتفعيل دور الجمعيات الأهلية في تغيير ثقافة تداول هذه الحاصلات حرصا علي سلامة المستهلك المحلي والصادرات الزراعية.
  • هيئة سلامة الغذاء تهدف إلي بذل الجهود اللازمة التي تمكن الدولة من فتح أسواق خارجية للمنتجات الزراعية المصرية والتعاون في تسهيل التواصل مع جميع الجهات في الداخل والخارج لسرعة الانتهاء من الملفات مع تقريب وجهات النظر.
  • أهمية دور الهيئة في الرقابة على الغذاء في جميع مراحل تداوله وفقاً لمعايير وضوابط وأنظمة سلامة الغذاء والأسس الصحية السليمة.
  • الحفاظ على صحة المواطن المصري بما يساهم في تنمية صادرات مصر من الأغذية والحاصلات الزراعية إلي الأسواق العالمية من خلال تحقيقها للمعايير العالمية ودعم الاستثمار والتنسيق والتعاون مع المنظمات والجهات الوطنية والدولية المعنية بسلامة الغذاء وصحة الإنسان.
  • تحقيق حققت اعلى معايير وضوابط سلامة الغذاء وخاصة في مجال البستنة بما يساعد على التنمية الزراعية الشاملة، وتوفير المعلومات ذات الصلة بسلامة الغذاء لنشرها على موقع هيئة سلامة الغذاء، ومشاركة “سلامة الغذاء”. في برامج التوعية والاعلام وترويج المشروعات للمساهمة في النهوض بسلامة الغذاء،
  • التعاون والتنسيق في نشر برامج ونظم سلامة الغذاء لتحقيق التواصل والترابط مع صغار المزارعين والمنتجين والموردين والمصدرين والتمكين من نشر الوعي بأهمية تطبيق منظومة سلامة الغذاء لديهم وخاصة في مجال البستنة.
  • رصد وحصر الملوثات التي تسبب تلوث المنتجات الطازجة لجمهورية مصر العربية.
  • تصنيف وتعريف هذه الملوثات، وإقامة الندوات والمؤتمرات وورش العمل التي تساهم في نشر ثقافة سلامة الغذاء .
  • التعريف بالضوابط والتشريعات التي تساهم في فحص وإعداد وتصدير منتج مصري جيد آمن إلى الأسواق الخارجية.
  • تخصيص وحدة مكانية لاستضافة ممثلي الهيئة القومية لسلامة الغذاء داخل الساحة المبردة  بميناء القاهرة الجوي،
  • توفير قواعد البيانات والمعلومات الخاصة بالمنشآت الغذائية شاملة محطات التعبئة (داخل المزارع او خارجها) ومراكز التجميع لكل المحاصيل الزراعية الغذائية وبيانات التجار والموردين،
  • ترويج الانشطة الخاصة بقواعد الممارسات الجيدة في الزراعة والإنتاج والتداول علي موقع هيئة سلامة الغذاء دعما للصادرات الزراعية المصرية.
  • إتمام الزيارة التفتيشية من قبل الهيئة لمحطات التعبئة ومراكز التجميع للتوافق مع الملاحظات الصادرة عن هيئة سلامة الغذاء وذلك لتهيئتها واستيفاءها للاشتراطات التي يحددها القانون رقم (1) لسنة 2017 ولائحته التنفيذية والتشريعات ذات الصل والقواعد الصادرة عن مجلس إدارة الهيئة.
  • تنفيذ برامج لرفع الوعي والتأهيل الفني وتدريب العاملين والمسئولين بمحطات التعبئة ومراكز التجميع على معايير ومتطلبات سلامة الغذاء، ودعم صغار المزارعين فنيا وتقديم الارشاد في الحقل وتدريبهم علي نظم الممارسات المزرعية الجيدة، وذلك في إطار تأهيل موردي الحاصلات الزراعية للتوافق مع متطلبات الهيئة القومية لسلامة الغذاء كشرط للاعتماد لدي الهيئة.
  • التنسيق و إجراء البحوث اللازمة لاختبار وتوفير طرق آمنة لمعالجة الصادرات والواردات الزراعية للسيطرة على أي ملوثات تصيب المنتجات، وتوفير الخبراء والمستشارين والباحثين والفنيين في كافة المجالات الزراعية المرتبطة بقطاع الحاصلات البستانية في مصر علي ان تقوم به جمعية (هيا).
  • ان الهيئة تدعم دور جمعية (هيا) لتنمية وتطوير الصادرات البستانية، خاصة في ظل ضعف حلقة الارشاد الزراعي، وهو ما يحتاجه 5 ملايين مزارع مصري.
  • أهمية دور الحكومة المصرية في دعم صغار المزارعين لأنه بدونهم لن يكون هناك قوام للزراعة المصرية.
  • ضعف الإرشاد الزراعي يؤثر علي صغار المزارعين وهو وهو ما يتطلب دعما حكوميا لدور الجمعيات الاهلية صاحبة “الدور القوي” لأن دورها يحل نقطة ضعف الإرشاد الزراعي.
  • تقوية هذه الجمعيات يشكل دعما لقطاع المحاصيل البستانية والحقلية والإنتاج الحيواني، وجمعية “هيا” رائدة في المجال البستاني.
  • لكي تكون الرقابة فعالة لابد ان يكون هناك أزرع تساندها لكي تكون موجودة من خلال هذه الجمعيات، لتغيير ثقافة المجتمع ولدينا موروثات قديمة تحتاج للتغيير للأفضل.
  • الحكومة اقتنعت بأهمية وجود هيئة متخصصة للرقابة علي الغذاء لأنها أدركت أن هناك نقاط ضعف مجودة، ويجب مواجهتها، لمسايرة كل المتغيرات العالمية لأننا لا نعيش في ظروف خاصة لأن مصر هي دولة تملك لديها كل المقومات لكي تكون دولة حديثة.
  • الإستفادة من الميزة النسبية لمصر في الموارد البشرية التي تحتاج فقط إلي التنظيم لاستعادة الثقة من المواطن المصري أولا الذي هو الأساس لاي رقابة حكومية علي المنتج، او ثقة المستهلك الأجنبي الذي يستهلك الصادرات الزراعية والغذائية الواردة من مصر.

 

اجري توداي على اخبار جوجل

 

زر الذهاب إلى الأعلى